رونالدو- السعودية وطني.. شعور بالأمان وانتماء عميق
المؤلف: حمود أبو طالب08.31.2025

"عائلتي هي الداعم الأول لخياراتي وقراراتي، ونحن نعيش في هناء وسرور في ربوع المملكة العربية السعودية، وننعم بحياة في غاية الروعة والجمال؛ السعوديون يحيطوننا بكرمهم ولطفهم بطريقة استثنائية حقاً؛ وهذا ما يدفعنا للرغبة في الإقامة هنا ومواصلة مسيرتنا الحياتية. المملكة العربية السعودية هي بلد فريد من نوعه للعيش فيه، وذلك لما تنعم به من سلام واستقرار وأمان".
"التطور والازدهار هنا يزداد بوتيرة متسارعة، والمستقبل يبدو واعداً ومبشراً. صحيح أنني برتغالي الجنسية، إلا أنني أشعر بالانتماء العميق إلى المملكة العربية السعودية".
"لسنا بحاجة إلى تبرير أو إقناع أي شخص بزيارة المملكة العربية السعودية. أنا أقيم هنا على ضفاف البحر الأحمر لأنني وعائلتي نعشق هذا المكان. أشعر هنا بسكينة وراحة لا مثيل لهما. والأمر لا يقتصر على الوجهات السياحية الساحرة، بل يشمل أيضاً الرياض وجدة وغيرها من المدن. أنا معجب بالثقافة السعودية الأصيلة، ولا أقول سوى أن المرء يجب أن يأتي ليرى بنفسه".
"أود أن أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ لما يقوم به من عمل جبار وجهود دؤوبة. إنه الشخصية الأكثر تأثيراً في هذا التغيير والتطور الهائل الذي تشهده المملكة العربية السعودية".
لقد حرصت على نقل هذه الاقتباسات بأمانة كما وردت في تصريح لشخصية فذة، نجم عالمي تحظى حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي بمتابعة الملايين، إنه نجم كرة القدم البرتغالي الشهير كريستيانو رونالدو، الذي يقيم في المملكة منذ أربع سنوات بعد انضمامه إلى صفوف نادي النصر السعودي. هذه الكلمات التي تفوه بها رونالدو هي بمثابة شهادة تقديرية فريدة، بل هي وثيقة تاريخية تسجل طبيعة الحياة في المملكة ومكنونات مجتمعها، ومن الصعب التصديق بأنه قالها من باب المجاملة دون قناعة راسخة، فهو غير مُلزَم على الإطلاق بذلك.
يمتلك رونالدو ثروة طائلة قبل قدومه إلى السعودية، وبإمكانه أن يقيم في أي بقعة من بقاع العالم وأن يجني المزيد من الأموال. وشهرته الواسعة تجعله موضع ترحيب وحفاوة في أي بلد، ولكن عندما يقرر نجم بحجمه، ولديه كل الإمكانيات والخيارات المتاحة، أن يستكمل حياته برفقة عائلته في المملكة العربية السعودية، فإن لهذا القرار دلالات بالغة الأهمية، ومن بينها ما أشار إليه في تصريحه: الشعور العميق بالسلام والطمأنينة.. المعاملة الحسنة والكريمة من الشعب السعودي المضياف.. الإحساس بالسعادة والرضا.. الإعجاب والتقدير للثقافة السعودية الغنية.. التقدم الملحوظ الذي تشهده المملكة في شتى المجالات.. جودة الحياة العالية التي أصبحت حقيقة ملموسة وليست مجرد شعار.. إيمانه الراسخ بالمستقبل الزاهر والمشرق للمملكة.
ولكن النجم رونالدو لم يكتفِ بهذه الأسباب التي دفعته لاتخاذ قرار البقاء في المملكة، بل أعرب عن شعور آخر يكتسب أهمية قصوى، ألا وهو الشعور بالانتماء والولاء لهذه الأرض الطيبة، وهذا يعتبر أعلى درجات الترابط والتلاحم بين الإنسان والمكان، ولا يتحقق إلا عندما تكون العلاقة وثيقة ومتينة الجذور.
هذه الإفادات ليست صادرة عن سائح عابر، أو إعلامي أجنبي متملق، بل هي نابعة من نجم عالمي لامع يمتلك كافة الخيارات ليحيا حياة مترفة في أي مكان يشاء. إنها شهادة حيادية وموضوعية حول جودة الحياة في المملكة، وقد تناقلتها وسائل الإعلام في مختلف أنحاء العالم باهتمام بالغ.
"التطور والازدهار هنا يزداد بوتيرة متسارعة، والمستقبل يبدو واعداً ومبشراً. صحيح أنني برتغالي الجنسية، إلا أنني أشعر بالانتماء العميق إلى المملكة العربية السعودية".
"لسنا بحاجة إلى تبرير أو إقناع أي شخص بزيارة المملكة العربية السعودية. أنا أقيم هنا على ضفاف البحر الأحمر لأنني وعائلتي نعشق هذا المكان. أشعر هنا بسكينة وراحة لا مثيل لهما. والأمر لا يقتصر على الوجهات السياحية الساحرة، بل يشمل أيضاً الرياض وجدة وغيرها من المدن. أنا معجب بالثقافة السعودية الأصيلة، ولا أقول سوى أن المرء يجب أن يأتي ليرى بنفسه".
"أود أن أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ لما يقوم به من عمل جبار وجهود دؤوبة. إنه الشخصية الأكثر تأثيراً في هذا التغيير والتطور الهائل الذي تشهده المملكة العربية السعودية".
لقد حرصت على نقل هذه الاقتباسات بأمانة كما وردت في تصريح لشخصية فذة، نجم عالمي تحظى حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي بمتابعة الملايين، إنه نجم كرة القدم البرتغالي الشهير كريستيانو رونالدو، الذي يقيم في المملكة منذ أربع سنوات بعد انضمامه إلى صفوف نادي النصر السعودي. هذه الكلمات التي تفوه بها رونالدو هي بمثابة شهادة تقديرية فريدة، بل هي وثيقة تاريخية تسجل طبيعة الحياة في المملكة ومكنونات مجتمعها، ومن الصعب التصديق بأنه قالها من باب المجاملة دون قناعة راسخة، فهو غير مُلزَم على الإطلاق بذلك.
يمتلك رونالدو ثروة طائلة قبل قدومه إلى السعودية، وبإمكانه أن يقيم في أي بقعة من بقاع العالم وأن يجني المزيد من الأموال. وشهرته الواسعة تجعله موضع ترحيب وحفاوة في أي بلد، ولكن عندما يقرر نجم بحجمه، ولديه كل الإمكانيات والخيارات المتاحة، أن يستكمل حياته برفقة عائلته في المملكة العربية السعودية، فإن لهذا القرار دلالات بالغة الأهمية، ومن بينها ما أشار إليه في تصريحه: الشعور العميق بالسلام والطمأنينة.. المعاملة الحسنة والكريمة من الشعب السعودي المضياف.. الإحساس بالسعادة والرضا.. الإعجاب والتقدير للثقافة السعودية الغنية.. التقدم الملحوظ الذي تشهده المملكة في شتى المجالات.. جودة الحياة العالية التي أصبحت حقيقة ملموسة وليست مجرد شعار.. إيمانه الراسخ بالمستقبل الزاهر والمشرق للمملكة.
ولكن النجم رونالدو لم يكتفِ بهذه الأسباب التي دفعته لاتخاذ قرار البقاء في المملكة، بل أعرب عن شعور آخر يكتسب أهمية قصوى، ألا وهو الشعور بالانتماء والولاء لهذه الأرض الطيبة، وهذا يعتبر أعلى درجات الترابط والتلاحم بين الإنسان والمكان، ولا يتحقق إلا عندما تكون العلاقة وثيقة ومتينة الجذور.
هذه الإفادات ليست صادرة عن سائح عابر، أو إعلامي أجنبي متملق، بل هي نابعة من نجم عالمي لامع يمتلك كافة الخيارات ليحيا حياة مترفة في أي مكان يشاء. إنها شهادة حيادية وموضوعية حول جودة الحياة في المملكة، وقد تناقلتها وسائل الإعلام في مختلف أنحاء العالم باهتمام بالغ.